ارشيف جريدة المدرس الإخبارية
الاقسام
المشاركات الشائعة
-
خاض بحمد الله أطر و موضفي ثانوية الإمام البخاري التأهيلية وقفة إحتجاجية ناجحة يوم الجمعة 05/11/2010 من الساعة 10:00 الى 12:00 صباحا و 13:45...
-
عندما يغضب تلاميذ ورزازات ويحتجون بدورهم على توقف الدراسة ويحملون المسؤولين المسؤولية لما سيصل إليه الوضع الكارتي بالنيابة يأتي هذا الحتجاج ...
-
اليوم بإدن الله سأروي لكم حدثا تاريخيا وقع في مدينة زاكورة هو انفجار قنينات غاز (بوطات أو بوطة) من الشاحنة مسببة هلع سكان المدينة . ...
-
استقبلت نيابة وزارة التربية الوطنية بالناظور يوم الثلاثاء 28 دجنبر 2010، وفدا صحفيا يتألف من اثني عشر صحفيا يمثلون مختلف المنابر الإع...
-
يوم وطني بدون هاتف نقال بالمغرب. هو يوم ليدافع المغاربة مستعملوا الهواتف النقالة عن حقهم المشروعة وعن مطالبهم العادلة ففي يوم الاحد سيشهد ال...
-
المنسقية الوطنية لأساتذة الثانوي التأهيلي خرجي المدارس العليا ( أساتذة التعليم الابتدائي والإعدادي سابقا ) تصدر بلاغا بعد مرور أزيد من أر...
-
أصدرت النقابات التعليمية الخمس بزاكورة بيانا تنديديا بالإقتطاعات الأخيرة التي أقدمت عليها الوزارة، وتدعو الى تنظيم وقفات إحتجاجية أمام ا...
-
أحدث نسخة من برنامج Mobiola Web Camera v3.0.15 S60 3rd Edition كامل بالكراك والسريل وشرح طريقة تشغيل البرنامج وتفعيله ليكون كامل عن طريق ال...
-
مدرّس يبتكر أفضل طريقة لمنع الغش في الإمتحانات… ستكون كارثة لو عمّموا هذه الطريقة في بقيّة المدارس… ستتقلص نسبة النجاح إلى النصف!!
-
بعد تحريات مختلبة وبعد رسائل توصل بها الموقع نبشر أساتدة فئة 3 غشت بتوصلهم تباعا بمبالغهم المالية، فبعد صرفمستحقات الفئة 3 غشت بإقليم زاكورة...
الموت البطيء والإنتحار

افضل طريق للوصول الى مرض السرطان
اشترك ليصلك جديد الموقع
|
بعد أن تقوم بإدخال بريدك الإلكتروني ستصلك رسالة إلى هدا البريد،
اضغط علي الرابط الموجود بداخلها لتفعيل حسابك من أجل أن يصلك الجديد.

أعطت كاتبة الدولة المكلفة بالتعليم المدرسي لطيفة العبيدة أمس الإثنين بمكناس الانطلاقة لمشروع "نظام معلومات التربية" الذي ستستفيد منه جميع المؤسسات التعليمية بجهات المملكة।
وأبرزت العبيدة في كلمة خلال حفل الاطلاق الرسمي لهذا المشروع،أن وضع نظام معلوماتي بالمنظومة التعليمية أضحى ضرورة ملحة من أجل التمكن من إنتاج وتخزين ومعالجة وتقاسم المعلومات التي من شأنها أن تمكن الفاعلين في المجال التربوي من التحكم في تدبير الخريطة المدرسية والموارد البشرية والامتحانات وعناصر أخرى مرتبطة بالمؤسسات التعليمية।
كما أكدت أن عصرنة المدرسة وإدماجها في الفضاء الرقمي أصبح أمرا بالغ الأهمية ،مذكرة بمختلف المشاريع التي أطلقتها الوزارة بدءا ببرنامج (جيني)،الذي انطلق سنة 2005 لتعميم وإدماج تكنولوجيات الإعلام والتواصل في التعليم في أفق 2013،ومرورا بمشاريع إدخال المعلوميات بالإدارة المدرسية الذي انطلق في سنة 2009 ومكن من دعم التجهيزات بإدارات المدارس على المستوى الوطني.
من جانبه،اعتبر مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة مكناس- تافيلالت محمد أضرضور،أن هذا المشروع يكتسي أهمية كبيرة لكونه يدعم الدور الاستراتيجي لحوسبة النظام التربوي من خلال وضع آليات لضمان تدبير عصري وفعال للمنظومة التربوية،وإعطاء حل مندمج للتسيير ينطلق من المؤسسة ليصل إلى المصالح المركزية عبر المندوبية والأكاديمية.
وسيستفيد من هذا المشروع،الذي يندرج في إطار البرنامج الاستعجالي (2009-2012)،حوالي 10 آلاف مؤسسة تعليمية وأزيد من ستة ملايين تلميذ و300 ألف موظف في قطاع التعليم وآباء وأولياء التلاميذ،كما يسعى إلى تحقيق نظام استراتيجي يتمثل في إعطاء قيمة مضافة لنظام الحكامة لمنظومة التربية والتكوين،عبر إرساء الآليات الضرورية لتدبير عصري للشأن التربوي،ووضع تصور يمكن من تدبير محكم للمؤسسات التربوية وللمصالح الجهوية والمركزية للوزارة.
كما يروم المشروع،الذي سيتم تجريبه في خمس أكاديميات جهوية وهي مكناس-تافيلالت،والشاوية ورديغة،ومراكش-تانسيفت الحوز،والعيون-بوجدور-الساقية الحمراء،والجهة الشرقية قبل تعميمه على المؤسسات التعليمية بجميع الأكاديميات،تسهيل التواصل والعمل المشترك بين الفاعلين التربويين،إضافة إلى تركيزه على اهتمامات الوزارة في ما يخص التدبير البيداغوجي وجمع المعطيات والمساعدة على اتخاذ القرار والتقويم والمحتوى الرقمي وتحسين جودة التعليم.
وتسعى الوزارة،من خلال هذا المشروع،إلى حوسبة تدبير المؤسسات التعليمية عن طريق التتبع الفردي لمسار التلميذ والتدبير البيداغوجي للموارد البشرية،وتسيير البنيات التربوية (مؤسسات،داخليات،تجهيزات)،وإلى تحسين آليات التواصل مع الإدارة المركزية،وتوفير معلومات للعموم عبر البوابة الإلكترونية الوطنية وبوابة الخريطة المدرسية،واقتراح طرق عمل جديدة لمواكبة التغيير،إلى جانب تحسين جودة التعليم وتوفير التكوين والدعم التقني للمستفيدين من المنظومة.
ويهم المشروع ،الذي يحظى بدعم مجموعة سيفيكو رومانيا -إنفوليس،جميع الفئات المعنية بالمنظومة التربوية من أصحاب القرار،ومدبري الشأن التربوي مركزيا وجهويا وإقليميا ومحليا،والأطر التربوية،وكذا التلاميذ وأوليائهم،وشركاء الوزارة إلى جانب تمكينه من إنتاج مؤشرات تربوية تعليمية بما فيها المطلوبة من طرف هيئات دولية كالبنك الدولي وال(يونيسكو).
هسبريس

0 التعليقات:
إرسال تعليق